إقرأ إقتباس الشخص لا يمكن أن ينفصل عن المبدأ، ولا يمكن أن ينفصل المبدأ عن الشخص إقتباسات وأقوال وحكم وأمثال | مكتبة تحميل كتب pdf

الشخص لا يمكن أن ينفصل عن المبدأ، ولا يمكن أن ينفصل المبدأ عن الشخص

- كمال جنبلاط - مفكر وفيلسوف وسياسي لبناني


اقتباسات اخرى لـ كمال جنبلاط

إذا خُير أحدكم بين حزبه وضميره، فعليه أن يترك حزبه وأن يتبع ضميره؛ لأن الإنسان يمكن أن يعيش بلا حزب، لكنه لا يستطيع أن ي

نحلم بالمسؤول الفريد الذي يتجرأ على توقيف كل لبناني يقوم بدعاية طائفية

الحب الإنساني الشامل يجعل الإنسان يتجلى في كل إنسان

الفرح العظيم يكون بملاقاة وجه الحق الكلي المتجلي في وهج قرص الشمس

من تهرب من معركة الحياة كمن تهرب من معركة الحق

ليست الحياة توسلا ولا استجداء ولا استعطافا، إنها قوة خالقة وفاعلة باستمرار، تدفع بالكائن الحي نحو التكامل ونحو صيرورته ا

على الأجيال القادمة أن تمتطي سلم الحرية والسعادة والمجد الإنساني الكامل على آلامنا وجروحنا وأصفادناودمائنا المبعثرة

الانتصار هو انتصار النفس القوية الجميلة فينا، انتصار الإنسانية فينا، انتصار التطور على الرجعية، انتصار الحياة

الوعي لا ينقص ولا يزيد، وإنّما مضمون الوعي هو الذي يتغيّر

الحياة جد كلها لا تعب، ومن لا يجد في دنياه يخسر نفسه ومن يخسر نفسه يخسر الدنيا بأسرها، ولا يستطيع أحد ان يربح العالم اذا

علينا أن نحيا الحياة أي أن نعيشها عزيزة عامرة

الآلام والعذاب ضروريان لتنمية الشخصية القوية فينا

على الذين يريدون أن يكونوا زعماء سياسيين أن يبنوا الزعامة في شخصياتهم أولا

الشخص لا يمكن أن ينفصل عن المبدأ، ولا يمكن أن ينفصل المبدأ عن الشخص

الأمر الوحيد الذي تستحقه الحياة هو أن نقول الحقيقة ونعمل لأجل الحقيقة

لا ينفع الإنسان شيئاً إذا ربح العالم وخسر نفسه، وهو، في كلّ حال، لا يربح إلا حفنة من طين

الوجود موجود مع الوعي، ولا نشعر ونتحسّس الوجود ولا نعلم به لو لم يكن هناك وعي

أمام الوعي الأزلي تفقد الكلمة معناها

الوعي والحرّية شيء واحد

القاعدة الطائفية تشكّل حجر عثرة في سبيل الكفاءة

على الإنسان أن يكون حرّاً لأنه في طبيعته الأخيرة حرّ

إنَّ في الإنسان ازدواجية: نفس فردية تتغيّر من حال إلى حال، وتتألَّم وترضخ لشتّى القيود والنقائص والمحدوديّات، وجوهر أصيل

يجب ألا تكون التسوية في أي حال على حساب المبدأ، ويجب ألا نعدل عنها، ولو قامت علينا، مؤقّتاً ولفترة قصيرة أو طويلة، نقمة

اخترنا لك