يهب الله الجوز، لكنه لا يقشره

- فرانتس كافكا - كاتب تشيكي ألماني

اقتباسات اخرى لـ فرانتس كافكا

ابدأ بما هو صحيح وليس بما هو مقبول

يجب أن يكون الكتاب فأساً للبحر المتجمد فينا

الكتابة انفتاح جرح ما

أن نكتب يعني أن نهجر معسكر القتلة

أول علامات بداية الفهم أن ترغب في الموت

من يحتفظ بالقدرة على مشاهدة الجمال لا يشيخ أبداً

الإيمان بالتقدم لا يعني الإيمان بأن أي تقدم قد حدث

الشر هو كل ما يلهي

يهب الله الجوز، لكنه لا يقشره

من يبحث لا يجد، أما من لا يبحث فسوف يتم العثور عليه

لا أقرأ الإعلانات، فأنا إن فعلت سوف أقضي جل وقتي أرغب في الحصول على أشياء

أحس بأنني على طبيعتي عندما أكون سعيداً بشكل لا يمكن احتماله

غالبا ما يكون المرء أكثر أمانا وهو في القيود أكثر مما يكون وهو حر طليق

تنبع كل الخطايا من خطيئتين أساسيتين: التسرع والكسل

الكتب عقار مخدر

أنت حر، وذلك هو سبب ضياعك

مغزى الحياة يكمن في أنها تتوقف

من عنده ملكة تمييز الجمال لن يعيش طويلا

تضل الأديان عندما يضل الأفراد

اخترنا لك

لا تزيد أهمية الإنسان بالنسبة للكون عن أهمية محارة

العلم هو ما تعرف والفلسفة هي ما لا تعرف

الحقيقة في الفلسفة تعني تقاطع النظرية مع الواقع الخارجي

كل تقدم عظيم في المعرفة الطبيعية تضمن رفضا مطلقا للسلطة

يُوجَدُ مَنْ يَتَغَانَى وَلاَ شَيْءَ عِنْدَهُ وَمَنْ يَتَفَاقَرُ وَعِنْدَهُ غِنًى جَزِيلٌ

الزمن لا يغيرنا، بل يكشفنا

بالألم ومغالبته والصبر عليه ومجاهدته تنمو الشخصية وتزداد الإرادة صلابة وإصرا، و يصبح الإنسان شيئا آخ

علّم الناس علمك، وتعلّم علم غيرك، فتكون قد أتقنت علمك، وعَلِمْتَ ما لم تعلم

بدت لي كنيسةُ المسيح، في الحالة التي أوصَلَها إليها رجالُ الدين، حظيرةً فيها آلاف الأغنام المذعورة،

الموسيقى التي تعزف في الأفراح دائما ما تذكرني بتلك التي تعزف للجنود قبل أن يخوضوا المعركة