اقتباسات اخرى لـ إيليا أبو ماضي

أيها الشاكي وما بك داء ... كيف تغدو إذا غدوت عليلا

---

إن شر الجناة في الأرض نفس ... تتوقى قبل الرحيل الرحيلا

---

إن كنت مكتئبا لعز قد مضى ... هيهات يرجعه اليك تَنَدُّم

---

كن بلسماً إن صار دهرك أرقما ... وحلاوة إن صار غيرك علقما

---

كل ذي رغبة دنت أم تسامت سميضي يوماً بلا رغباته

---

والذى نفسه بغير جمال ... لا يرى فى الوجود شيئا جميلا

---

أحبب فيغدو الكوخ كونا نيرا ... وابغض فيمسي الكون سجنا مظلما

---

أيها الشاكي وما بك داء ... كن جميلا ترى الوجود جميلا

---

أحسنْ وإن لم تجزَ حتى بالثنا ... أيَّ الجزاء الغيثُ يبغي إن همى؟

---

كم تشتكي وتقول أنك معدم ... والأرض ملكك والسما والأنجم

---

قال: الصِبا ولّى! فقلت له: ابتسم ... لن يُرجع الأسفُ الصباالمتصرما

---

ما أتينا إلى الحياة لنشقى ... فأريحوا أهل العقول العقولا

---

انظر فما زالت تطل من الثرى ... صور تكاد لحسنها تتكلم

---

هشت لك الدنيا فمالك واجم ... وتبسمت فعلام لا تتبسم

---

الميل إلى الأمل والسعادة ثروة حقيقية، أما الميل إلى الخوف والأسى ففقر حقيقي

---

الناس لا يتحدثون عن الأشياء كما هي، بل كما يريدونها

---

ينجح الرجل النشيط حيث ينمو المتراخي ويكون مصيره الفناء الحتمي

---

من مساوئ الفكر البرجوازي العُظمى أنه جعل الوهم فى متناول الجميع

---

بعد الحكم بأحقية البهائيين في إثبات ديانتهم في خانة الدين في البطاقة الشخصية، تخشى الحكومة أن يطالب

---

نفوسكم هي الميدان الأول إذا استطعتم عليها كنتم على غيرها أقدر

---

نكون أحياء عندما لا نكون واثقين

---

أنت لا تقابل إلا نفسك في الطريق. إذا كنت لصا أسرعت إليك حوادث السرقة ، وإذا كنت قاتلا قدمت إليك الظر

---

كل ما يسحق الفردية هو طغيان، مهما كان الاسم الذي يطلق عليه

---

لقد لاحظت في مرحلة مبكرة من حياتي أن الصحف لا تنقل أبدا أي حدث كما حدث فعلا

---