حسن الظن ورطة، وسوء الظن عصمة

- أكثم بن صيفي التميمي - صحابي وحكيم عربي

اقتباسات اخرى لـ أكثم بن صيفي التميمي

قول الحق لم يدع لي صديقا

يتشابه الأمر إذا أقبل، فإذا أدبر عرفه الكيس والأحمق

ويل لعالم أمر من جاهله

كفوا ألسنتكم، فإن مقتلَ الرجل بين فكيه

لا تغضبوا من اليسير فإنه يجني الكثير

البطِرُ عند الرخاء حمق، والعجز عند البلاء أمنٌ

لا ينفع التوقي مما هو واقع

حسن الظن ورطة، وسوء الظن عصمة

إن أفضل الأشياء أعاليها، وأعلى الرجال ملوكها، وأفضل الملوك أعمها نفعاً

الصدق منجاة ، والكذب مهواة، والشر لجاجة، والحزم مركب صعب، والعجز مركب وطيء

العجز مفتاح الفقر

آفة الرأي الهوى

إصلاح فساد الرعية خير من إصلاح فساد الراعي

شر الملوك من خافه البريء

يكفيك من الزاد ما بلغك المحل

حسبك من شر سماعه

البلاغة الإيجاز

لا ينفع من الجزع التبكي ولا مما هو واقع التوقي

كونوا جميعا فإن الجمع غالب والمرء يعجز لا محالة

رضى الناس غاية لا تدرك

اخترنا لك

ليس الكمال الأخلاقي الذي يبلغه المرء هو الذي يهمنا، بل الطريقة التي يبلغه بها

الإنسان بطبيعته حيوان سياسي

إن اجتماع الشيوخ مع الشيوخ يجعلهم أقل شيخوخة

إن البلاد التي لا يتعذّب أبناؤها من أجلها لا يستحقّون أن تدعى لهم وطنا

كل الأعمال الأصيلة تبدو للنفس قبيحة في البدء

اعلم أن بعضَ العطيةِ لؤمٌ، وبعضَ السلاطةِ غيمٌ، وبعض البيانِ عي، وبعض العلمِ جهلٌ؛ فإن استطعتَ ألا ي

ليس الجمال بأثواب تزيننا ... إن الجمال جمال العلم والأدب

والعظيم العظيم من عاش ... كالشمس فأحيا بعمره الأحياء

من يهوى النور فالنور يهواه

خبَتْ نارُ نفسي باشتعالِ مفارقي ... وأظلمَ عُمري إذ أضاءَ شِهابُها