ويل لكل أمّة لا تملك عِنان نفسها

- فليكس فارس - أديب وشاعر لبناني

اقتباسات اخرى لـ فليكس فارس

وطني الدنيا وديني خالقي ... وأخي كلُّ شقيّ في البشر

ويل لكل أمّة لا تملك عِنان نفسها

ويل لأمّة لا ينبت فيها رأس إلا وهو مشدود بناصيته إلى أذيال الغريب

ويل لأمّةٍ لا وطن لها

إن البلاد التي لا يتعذّب أبناؤها من أجلها لا يستحقّون أن تدعى لهم وطنا

للفرد أن يَنْسى بل عليه أن يَنسى، أما الأمم فعليها أن تتذكّر دائما مصائبها العّامة لتشدّد روابط وحدتها، وتعرف كيف يجب أن

للأدب دولة الفلاسفة ملوكها والشعراء أمراؤها، وللفكر سلطان لا قيد لصولجانه ولا لون لرايته

مَنْ وَقَفَ أمام الحوادث البعيدة مكانا وزمانا واتّخذ ما فيها دستورا للعمل وناموسا أبديا يُطبّقه على ما يحدث فإنما هو مغت

ما أوسع مطامعك يا قلب، وما أشدّ غرورك يا حياة !ً

إن الحقيقة تأتي على مهل، ولكنّها تأتي

إن من يتهجّم على الحقيقة يخدمها كالذي ينصرها

هيكل الأدب كيان مقدّس لا يدخله واشٍ أو نمّام ولا يتظلّل بأغصان كوخه إلا أبناء النُّور

اخترنا لك

سوف أتبع جانب الحق ولو إلى النار، لكني سأتفادى النار إن كان ذلك ممكنا

بينما يتردد شخص بسبب إحساسه بقلة قيمته، يكون آخر مشغولا بارتكاب الأخطاء والعمل على أن يصبح أرفع مقام

أحيانا يكون كون المرء إنسانا أهم من أن يكون لديه ذوق حسن

الذئب ما كان ليكون ذئباً لو لم تكن الخرافُ خرافاً

وظيفة الفن هي كشف العلاقة بين الإنسان وبيئته

يجب أن نقرأ، لا من أجل أن نفهم الآخر، لكن من اجل أن نفهم أنفسنا

المرأة في نظري خليط من الأشكال والألوان

يبدو أن الهنود كانوا مُحقين عندما قالوا: أن هدف الحياة الأقصى هو الخلاص!

عيب علي وعدوان على الناس إذا وعظت وقلبي جلمد قاس

الانضباط الذاتي، مثله مثل الفضيلة، هو ما يرفع شخصاُ عن آخر بحق