تحميل كتاب المؤتلف والمختلف تأليف علي بن عمر الدارقطني أبو الحسن pdf مجاناً | المكتبة الإسلامية | موقع بوكس ستريم

اسم الكتاب: المؤتلف والمختلف


تأليف: علي بن عمر الدارقطني أبو الحسن


شارك الكتاب حاول تفيد غيرك



تحميل كتاب المؤتلف والمختلف pdf مجاناً تأليف علي بن عمر الدارقطني أبو الحسن ضمن تصنيف مصطلح الحديث فى المكتبة الإسلامية على موقع بوكس ستريم


تحميل كتاب المؤتلف والمختلف تأليف: علي بن عمر الدارقطني أبو الحسن تحقيق: موفق بن عبد الله بن عبد القادر حالة الفهرسة: مفهرس على العناوين الرئيسية من منشورات: دار الغرب الإسلامي سنة النشر: 1986 عدد المجلدات: 5 رقم الطبعة: 1 و عدد صفحاته: 2663 الحجم (بالميجا): 30 نبذة عن الكتاب: - أصل هذا الكتاب رسالة دكتوراة - تم دمج المجلدات للتسلسل. - مادة الكتاب هو ((المؤتلف والمختلف)) في الأسماء والكنى والأنساب ومعظم مادة الكتاب في أسماء الأشخاص الذين يقع الاشتباه في أسمائهم أو كناهم أو ألقابهم.. ولم يكتف الدَّارقطني رحمه الله تعالى بسرد الأسماء أو الكنى أو الألقاب بل كثيراً ما يستطرد فيذكر ما يأتلف ويختلف في أسماء القبائل، ويَتَطَرَّق إلى أنساب القبائل، ومَن ينتسب إليها مِنَ الْمُحَدِّثين والرُّواة، والمشاهير مِنَ الشُّعَراءِ، والفرسان، والقواد، ناقلاً عن أئمة النَّسابين من كتبهم المشهورة، كابن الكلبي، وابن حبيب، وغيرهم مِمَّا سأذكره في موارد الدَّارقطني في الكتاب.. ويستطرد أحياناً فيذكر أسماء ((المواضع)) مثل باب ((الحَضْر)) و((حَضَن)) و((الحَطيم)) و((جَرَبَّة)) و((الرَّزيق)) و(( رَشِيْد)) و((عَقِيْق)) و((الغِمَاد)) و((مُشَقَّر))… وغير ذلك مما سيلاحظه القارىء وهو يطالع هذا السِّفْر الضخم. ويستطرد الدَّارقطني فيذكر أحياناً كلمات لغوية مثل باب ((الْخُضَر)) وهي البقول والفواكه، و((حُضْر)) وهو العَدو، و((الحَصْر)) وهو الحبس، و«حُصُر» جمع حَصير، و((خَيْبَة)) و((خِدَام)) و((خَضِيْر)) و((جَفِيْر)) و((حَقِيْر)) و((خُفَّيْن)) و((حُصَاص)) و((داجِن)) و((جِدَاد)) و((جُذَاذ)) و((خِرْقَة)) و((الحُزُقَّةِ)) و(( رِتاج)) و((رَفيق)) و(( رَقِيْق)) و((فَرَاش)) و((فَرُّوج))… وغير ذلك مِمَّا سيلاحظه القارىء من الأبواب التي هي عبارة عن كلمات لغوية تدخل في فن ((التَّصحيف والتَّحريف))،أو في فن ((غَريب الحديث)).. وهذه الاستطرادات تَدُلُّ على عمق ثقافة الدَّارقطني وسِعَة معارِفِه وغزارة عِلْمه… وكثيراً ما يستطرد في الحديث عَن ترجمة ما، فيأخذ بسرد حادثة ((تاريخيَّة)) ويُطيل النَّفَس في هذه الحادثَة التاريخية كما هو الحال في باب ((حَضْر)) حيث نقل قِصَّة طويلة عن خالد بن صفوان بن الأهتم وقصته مع ((هشام بن عبدالملك)) ووعظه لهشام بن عبدالملك.. وكذا الأمر في باب ((حُرْقَة)) حيث نقل قصة طويلة عن ((حُرْقَة بنت النُّعْمَان)) بالحيرة.. وذكر قصتها.. ولا شك أنَّ هذا الاسترسال في الترجمة يعطِينا فِكْرَة عن شخصية الدَّارقطني وميوله النَّفسيَّة ورغباته الأدبية بقدر ما يُعْطِينا فِكْرَة عَن علومه المتنوعة… أو يذكر اسم شاعِر فيستطرد بذكر أبياتٍ له مِنَ الشِّعْرِ.. أو كلمةٍ لُغَويةٍ في بيتٍ مِنَ الشِّعْرِ فيذكر ذلكَ البيت.. كما في باب ((الحَطيم)) قال: ((فهو أحد أركان البيت الحرام، وقد أكثر فيه الشعراء، ومِمَّا قيل فيه ما قاله عَليّ بن العَبَّاس الرومي يمدح عُبَيْد الله بن طاهر في القصيدة الطويلة التى أوَّلها…)). وظاهرة الاستشهاد بالشِّعْر بَيِّن وواضح في الكتاب نظراً لتكراره في أكثر من موضع. إذن فالكتاب قد تَطَرَّق إلى فنون أخرى غير فن ((المؤتلف والمختلف)) وهذه الفنون إنَّما دَخلت استطراداً، وبقيت مادة الكتاب الأصلية هي ((المؤتلف والمختلف)) في أسماء الرِّجال أو ألقابهم أو كناهم.